انشغلت عنك لحظة اشعال شمعتك الثانية..
رغم كل حرمانك واقرانك من حقوق طفولة كتلك التي يعيشها كثير من أطفال العالم..
فمستقبلك آخر بإذن الله، غير الذي قاسيناه في طفولتنا وبداية تفتح عقولنا..
بيد أن قلبي غير مطمئن حتى اللحظة لذلك..
تنتابني حالة قلق لا استطيع قهرها بتفاؤل لا زال حتى اللحظة متكلف..
أفكر بمدرستك..
بحياتك
بمستقبلك..
رغم كل شيء سأبتسم اليوم لأجلك..
وأنت بعيد عني ادعو لك
حفظك الله
مستقبلك آخر بإذن الله ككل أطفال اليمن
ابتسم إذ لا زلت في عمر الابتسامة المشروعة البريئة..
كل عام وابتسامتك ازيد، وحياتك اجمل، ومستقبلك اكثر اشراقاً..
وأنت بألف خير معتز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق