البعض حين يتحدث عن القات يصفه بأنه "نعمة" يحمي اليمنيين من المخدرات ومن أعمال قبيحة وجرائم أخرى.. لكن الحقيقة تؤكد أنه ليس له فضل يذكر في توفير الحماية من الانزلاق في منحدرات كارثية أخرى.
ومع تحول المخدرات إلى ظاهرة في كثير من مدن البلاد وارتفاع منسوب التحرش والجريمة، فإن على اصحاب تلك النظرية البحث عن نظريات اخرى، هذا ان كانوا مهتمين بالتنظير عن القات وعلاقته في كبح مخاطر أخرى أكبر..
فالقات يفتح شهية أكبر لـ "الكيف"، ونجد أن كثيرين يبتكرون وسائل أخرى لزيادة الكيف من استخدام الباراسيتامول إلى الديزبام، إلى الاسبرتو..
مغتصبا الطفلة شيماء في عدن كانا (مخزنين) وتحت تأثير الحبوب أيضاً.. أحدهما كما يقول معارفه كان ملتزماً دينياً، كان يفتح الجامع ويغلقه، كان مرجعاً لبعض الشباب في بعض الأمور الدينية.
كذلك الأمر بالنسبة للتدين.. فبدون علم ووعي بتفاصيل أخرى في الحياة والمحيط الاجتماعي، ليس كافياً لايجاد الوازع، ليس الوازع بل قبلها استحضار الرادع بما يكفي لعدم الانزلاق في عمل يضر بذاتك قبل الآخرين.
تنمية العقول، وتعزيز القيم الأخلاقية والانسانية، وقوة الشخصية هي من تجعل الانسان يضع حدوداً لنزواته القاتلة في بعض جوانبها.
تنفع المتدين وغير المتدين..
يجب الاهتمام بتنمية العقول، قبل تسمين الأبدان.
ومع تحول المخدرات إلى ظاهرة في كثير من مدن البلاد وارتفاع منسوب التحرش والجريمة، فإن على اصحاب تلك النظرية البحث عن نظريات اخرى، هذا ان كانوا مهتمين بالتنظير عن القات وعلاقته في كبح مخاطر أخرى أكبر..
فالقات يفتح شهية أكبر لـ "الكيف"، ونجد أن كثيرين يبتكرون وسائل أخرى لزيادة الكيف من استخدام الباراسيتامول إلى الديزبام، إلى الاسبرتو..
مغتصبا الطفلة شيماء في عدن كانا (مخزنين) وتحت تأثير الحبوب أيضاً.. أحدهما كما يقول معارفه كان ملتزماً دينياً، كان يفتح الجامع ويغلقه، كان مرجعاً لبعض الشباب في بعض الأمور الدينية.
كذلك الأمر بالنسبة للتدين.. فبدون علم ووعي بتفاصيل أخرى في الحياة والمحيط الاجتماعي، ليس كافياً لايجاد الوازع، ليس الوازع بل قبلها استحضار الرادع بما يكفي لعدم الانزلاق في عمل يضر بذاتك قبل الآخرين.
تنمية العقول، وتعزيز القيم الأخلاقية والانسانية، وقوة الشخصية هي من تجعل الانسان يضع حدوداً لنزواته القاتلة في بعض جوانبها.
تنفع المتدين وغير المتدين..
يجب الاهتمام بتنمية العقول، قبل تسمين الأبدان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق