السلطات تضبط كميات كبيرة من المخدرات.. لكن الكميات الأكبر تباع وتهرب دون علمها او بتواطؤ بعض المسؤولين |
هل قرأتم
تقريراً لشبكة الانباء الانسانية (إيرين) يتناول ظاهرة المخدرات في اليمن..
إذن إقرؤوه لتدركوا حجم المصيبة.. الكارثة..
الفاجعة.. الجريمة.. والشراكة فيها، والتواطؤ مع شبكاتها..
اصبح تعاطي المخدرات ظاهرة في تعز وعدن.. يقول عبدالحكيم الأشول نائب مدير أمن تعز أن الشاب الذي أطلق الرصاص في حفل زفاف في تعز وقتل عدداً من الضيوف (فيديو الحادثة شهير ومتداول في مواقع التواصل الاجتماعي)، كان قد ابتلع حبوباً منومة (مخدرة) تعرف باسم التمساح، وعوضاً عن اطلاق النار في الهواء أطلق النار على الضيوف.. لقد دمرت حياة وحياة أسرته.. يقول الأشول.
لا وعاد الحبوب تدلع بشفرات رائعة.. مدير الأمن يعرف حبوب التمساح، وهناك أسماء أخرى متداولة في تعز وعدن: التمساح، والقذافي، والتدفق الأحمر، والزهرة الصفراء، وغيبوبة الملك.
الأمر لم يعد خافياً على أحد فحتى رئيس جامعة تعز الدكتور محمد الشعيبي أكد لشبكة ايرين أنه "اضطر" لاتخاذ اجراءات صارمة ضد تجارة المخدرات في حرم الجامعة..
هل تدركون فداحة الكارثة..
هذه الكارثة واقعة فعلاً، ويجب ان تواجه بإجراءات فعلية غير الحديث عن المؤامرة.. السلطات معنية بإجراءات أخرى غير الوعظ والتحسر..
أجزم أن مسؤولي الأمن في تعز وعدن يعرفون جيداً تجار المخدرات فرداً فرداً ومن لا يعرفونهم سيدلهم على أثرهم زملاؤهم أو المدمنون..
وعلى الممسوسين بداء "التعزية" أو العدنية أن يقدموا لمدنهم شيئاً آخر ينقذ شبابها غير العصبية الغبية والعمياء.
اصبح تعاطي المخدرات ظاهرة في تعز وعدن.. يقول عبدالحكيم الأشول نائب مدير أمن تعز أن الشاب الذي أطلق الرصاص في حفل زفاف في تعز وقتل عدداً من الضيوف (فيديو الحادثة شهير ومتداول في مواقع التواصل الاجتماعي)، كان قد ابتلع حبوباً منومة (مخدرة) تعرف باسم التمساح، وعوضاً عن اطلاق النار في الهواء أطلق النار على الضيوف.. لقد دمرت حياة وحياة أسرته.. يقول الأشول.
لا وعاد الحبوب تدلع بشفرات رائعة.. مدير الأمن يعرف حبوب التمساح، وهناك أسماء أخرى متداولة في تعز وعدن: التمساح، والقذافي، والتدفق الأحمر، والزهرة الصفراء، وغيبوبة الملك.
الأمر لم يعد خافياً على أحد فحتى رئيس جامعة تعز الدكتور محمد الشعيبي أكد لشبكة ايرين أنه "اضطر" لاتخاذ اجراءات صارمة ضد تجارة المخدرات في حرم الجامعة..
هل تدركون فداحة الكارثة..
هذه الكارثة واقعة فعلاً، ويجب ان تواجه بإجراءات فعلية غير الحديث عن المؤامرة.. السلطات معنية بإجراءات أخرى غير الوعظ والتحسر..
أجزم أن مسؤولي الأمن في تعز وعدن يعرفون جيداً تجار المخدرات فرداً فرداً ومن لا يعرفونهم سيدلهم على أثرهم زملاؤهم أو المدمنون..
وعلى الممسوسين بداء "التعزية" أو العدنية أن يقدموا لمدنهم شيئاً آخر ينقذ شبابها غير العصبية الغبية والعمياء.
لقراءة التقرير كاملاً:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق