هذه الطائرة كادت تسقط فوق ساكني دارس في يناير الماضي
بذات الخلل الذي سقطت بسببه طائرة الزراعة، لولا نباهة الطيار عصام شحرة وسرعة
نباهته التي جنبت البلاد كارثة جديدة.
ولازالت المغامرات جارية، ويتم تطييرها ورفيقاتها من
الصفقة المشبوهة التي تم فيها شراء هذه الطائرات من قمامة اوكرانيا في 2008..
غداً الاثنين تنطق المحكمة العسكرية الجنوبية في باب
اليمن بالحكم في قضية الطيارين طلال الشاوش وصادق الطيب..
طياران رفضا الفهلوة والطيران بالحظ، التزاماً بمقضيات
مسؤوليتهما، وحفاظا على مقدرات البلاد واورواحهما وارواح المدنيين المحتملين، برفض
الطيران على الجنازة 231 في العند..
هذه الطائرات ستسقط فوق بيتي أو بيتك أو بيت الرئيس،
وحفاظاً على ارواحنا جميعاً نأمل وقفة ومساندة، ضد الفهلوة..
الموعد هناك التاسعة والنصف صباح غد الاثنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق