هل اتخذت وزارة الاوقاف أي إجراء يضمن عدم اراقة دماء الناس في رمضان، على خلفية صلاة التراويح..
هل نسقت وزارة حمود عبود مع وزارة الداخلية حول هذا الأمر.
أؤكد لكم لم يحدث شيء من هذا القبيل وأن دماء ستراق في رمضان من قبل الفتوات الطائفية على خلفية هذا الأمر، ويحضرني الآن بضع مساجد جاهزة ومرشحة للمعارك الجاهلية، وستكون هناك دماء بالتأكيد.
هذا العام سيكون مشحوناً بأجواء العنف الطائفي والحروب البدائية في شمال صنعاء ..
سيتحدثون كثيراً عن التسامح والرحمة والمغفرة في هذا الشهر الكريم، لكنهم سيوغلون في دماء الناس، وسيقتلون وينتهكون ويشردون الآمنين دون أن يهتز لهم رمش.
الأصل حرية المعتقد، والسماح بأداء صلاة التراويح في أي مسجد، حتى وإن كان في حارة من أكثرية تنكر هذه الصلاة، شريطة ايقاف ضجيج المكبرات وأصوات التباكي والنحيب خصوصاً في صلاة القيام أو التهجد.
حرية المعتقد والعبادة يجب ان تكون مكفولة للجميع، والأصل هنا ان الحديث موجه للطرف الذي يقوم بالمنع، رغم أنه إلى الامس كان يشتكي ويبكي حرمانه من حقه في تعليم وتدريس مذهبه وممارسة شعائرة، وطقوسه وهتافاته.
وإلى المتشددين في مسألة صلاة التراويح في المسجد، هذه الصلاة ليست أصلاً يقتضي المقامرة بأرواحكم لتأكيدها.. هي ليست فريضة، انكارها كفر، واداؤها في المنازل مشروع ومستحب، بعيداً عن الرياء والسمعة..
طالما تصلب طرف وحال دون اقامتها بالقوة، فأسلموا امركم لله، ولا تقامروا بالأرواح، ولا تسهموا في فتح باب للفتنة..
الدين قائم بآفاق مفتوحة تأبى العصبية المقيتة إلى أن تحيله كثقب ابرة.
هل نسقت وزارة حمود عبود مع وزارة الداخلية حول هذا الأمر.
أؤكد لكم لم يحدث شيء من هذا القبيل وأن دماء ستراق في رمضان من قبل الفتوات الطائفية على خلفية هذا الأمر، ويحضرني الآن بضع مساجد جاهزة ومرشحة للمعارك الجاهلية، وستكون هناك دماء بالتأكيد.
هذا العام سيكون مشحوناً بأجواء العنف الطائفي والحروب البدائية في شمال صنعاء ..
سيتحدثون كثيراً عن التسامح والرحمة والمغفرة في هذا الشهر الكريم، لكنهم سيوغلون في دماء الناس، وسيقتلون وينتهكون ويشردون الآمنين دون أن يهتز لهم رمش.
الأصل حرية المعتقد، والسماح بأداء صلاة التراويح في أي مسجد، حتى وإن كان في حارة من أكثرية تنكر هذه الصلاة، شريطة ايقاف ضجيج المكبرات وأصوات التباكي والنحيب خصوصاً في صلاة القيام أو التهجد.
حرية المعتقد والعبادة يجب ان تكون مكفولة للجميع، والأصل هنا ان الحديث موجه للطرف الذي يقوم بالمنع، رغم أنه إلى الامس كان يشتكي ويبكي حرمانه من حقه في تعليم وتدريس مذهبه وممارسة شعائرة، وطقوسه وهتافاته.
وإلى المتشددين في مسألة صلاة التراويح في المسجد، هذه الصلاة ليست أصلاً يقتضي المقامرة بأرواحكم لتأكيدها.. هي ليست فريضة، انكارها كفر، واداؤها في المنازل مشروع ومستحب، بعيداً عن الرياء والسمعة..
طالما تصلب طرف وحال دون اقامتها بالقوة، فأسلموا امركم لله، ولا تقامروا بالأرواح، ولا تسهموا في فتح باب للفتنة..
الدين قائم بآفاق مفتوحة تأبى العصبية المقيتة إلى أن تحيله كثقب ابرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق