اذا سمعتم عبدالملك الحوثي يتحدث عن البلطجة، وتوزيع الاسلحة في الحارات، تزامنا مع مرحلة التصعيد الثالث..
فاعلموا أن ذلك صحيح، وصحيح تماماً!
ومن يجرؤ؟!
ومن يبلغ عن نقل اسلحة إلى بعض الحارات هذه الأيام.. وخصوصاً حارات التماس المختلطة المتعايشة منذ الأزل..
ومن ستبلغ أساساً؟!
فالبلاغ قد يكون سبباً للانفجار.. وهم ينتظرون المبرر (وقد أعذر من انذر)..
عموماً..
عليكم أن تحبسوا أنفاسكم (من طاقة إلى طاقة) بالفعل، وتتوخوا أكبر قدر من الحذر، حفاظاً على أرواحكم..
هذا ليس ترويعاً لكنه مقتضى أخذ الحيطة والحذر، وكل الاحتمالات واردة..
ولا تجزعوا في ذات الوقت حتى يكون هناك داع للجزع..
فاعلموا أن ذلك صحيح، وصحيح تماماً!
ومن يجرؤ؟!
ومن يبلغ عن نقل اسلحة إلى بعض الحارات هذه الأيام.. وخصوصاً حارات التماس المختلطة المتعايشة منذ الأزل..
ومن ستبلغ أساساً؟!
فالبلاغ قد يكون سبباً للانفجار.. وهم ينتظرون المبرر (وقد أعذر من انذر)..
عموماً..
عليكم أن تحبسوا أنفاسكم (من طاقة إلى طاقة) بالفعل، وتتوخوا أكبر قدر من الحذر، حفاظاً على أرواحكم..
هذا ليس ترويعاً لكنه مقتضى أخذ الحيطة والحذر، وكل الاحتمالات واردة..
ولا تجزعوا في ذات الوقت حتى يكون هناك داع للجزع..
==============
المشكلة أن آخر حديث يدور حول عمران فقط..
ومجلس الأمن يتحدث بعد الرئيس هادي، والكل "يرطن" بعد هادي..
هل سمعتم من يتحدث ويطالب بعودة صعدة تحت سلطة الدولة.
اذا لم يتحدثوا عن صعدة، فسيأتي يوم لن يتحدثوا عن عمران، والجوف.
وعلى جماعة الحوثي ان تنافس على حكم اليمن كلها بالطرق المشروعة، وبغير أدوات القوة، وسنقف ضد من يرفض ذلك..
أما فرض خيارات الأمر الواقع فغير مقبولة، في مجتمع كاليمن، لن تصلح له المحاصصة الطائفية، ولا الهيمة ولا المرجعيات..
اليمن لن تحكم بغير الديمقراطية، حتى المحاصصة السياسية أو الطائفية لن تجدي نفعاً..
المشكلة بدأت في صعدة..
والحل يبدأ من هناك.
هل سمعتم من يتحدث ويطالب بعودة صعدة تحت سلطة الدولة.
اذا لم يتحدثوا عن صعدة، فسيأتي يوم لن يتحدثوا عن عمران، والجوف.
وعلى جماعة الحوثي ان تنافس على حكم اليمن كلها بالطرق المشروعة، وبغير أدوات القوة، وسنقف ضد من يرفض ذلك..
أما فرض خيارات الأمر الواقع فغير مقبولة، في مجتمع كاليمن، لن تصلح له المحاصصة الطائفية، ولا الهيمة ولا المرجعيات..
اليمن لن تحكم بغير الديمقراطية، حتى المحاصصة السياسية أو الطائفية لن تجدي نفعاً..
المشكلة بدأت في صعدة..
والحل يبدأ من هناك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق