ستتعافى كل الدول التي لم تطلها يد الإرهاب الإيراني مهما استفحلت أزماتها.
حتما ستجد مخرجا ومسؤولين وجماعات يتنازلون لأجل أوطانهم
إلا إيران حيث تلغ فلا أمل بالحل، إذ لا يجد مرتزقتها الرخاص كرامة ولا يجد خصومها راحة
بل إن الحلول السياسية تغدو مرعبة أكثر من الحرب.
إنها إيران الطائفية التي تصدر للعرب العنصرية الخراب والدمار الشامل..
إنها إيران التي تذل وتهين مرتزقتها وتعلمهم في ذات الوقت أن يصرخوا "هيهات منا الذلة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق