اختارت منظمة مراسلون بلاد حدود،
ومقرها باريس، نقيبنا الأسبق، نقيبنا الدائم الأستاذ عبدالباري طاهر بين مئة من
أبطال الاعلام في العالم، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي مر أمس، ولولا
هذه الالتفاتة.لكنا في غفلة من يومنا، ومن التذكير بعلم وطني بارز كهذا يستحق كل
التقدير..
في اليمن يحضر عبدالباري طاهر ملتزماً بالدفاع عن حرية الصحافة فحسب، بل يجسد التزاماً مبدئياً في كافة القضايا الحقوقية والوطنية.. هو كذلك صاحب رأي سياسي جسور ومستقل، لا يقيده أي توجه سياسي، أو قيود رسمية.
يحضر طاهر حيثما وجدت القضية الوطنية، حيثما وجدت قضية متعلقة بحرية الصحافة وحقوق الانسان، حيثما وجدت مصلحة وطنية.. يحضر مجمعاً عليه بين الصحفيين لحل مشاكلهم وخلافاتهم.. طاهر نموذج لليمني الملتزم لقضايا بلده، لحرية الصحافة، لحقوق الانسان، للمواطن وقيم المواطنة والتعايش والسلام.
================
مراسلون بلاد حدود:
مئة من أبطال الإعلام.. عبد الباري طاهر / اليمن
يُعتبر عبد الباري طاهر رمزاً من رموز حرية الصحافة في اليمن، حيث بدأ مسيرته الإعلامية عام 1973 في صحيفة الثورة، التي شغل فيها منصب
رئيس التحرير بين عامي 1990 و1992 قبل أن يدفع الثمن غالياً مقابل استقلاليته ونبرته المتحررة في مقالاته الافتتاحية. فقد عانى كثيراً من
مضايقات السلطات اليمنية، حيث اعتقُل خمس مرات كما كان مصيره السجن في أكثر من مناسبة. كما تولى رئاسة نقابة الصحفيين اليمنيين
بين عامي 1976 و1998 بعدما كان عضواً مؤسساً لها، علماً أن مؤسسة “حرية” اليمنية منحته عام 2013 جائزتها الأولى لحرية الصحافة،
وذلك اعترافاً منها بدفاعه المستميت عن هذه القضية.
في اليمن يحضر عبدالباري طاهر ملتزماً بالدفاع عن حرية الصحافة فحسب، بل يجسد التزاماً مبدئياً في كافة القضايا الحقوقية والوطنية.. هو كذلك صاحب رأي سياسي جسور ومستقل، لا يقيده أي توجه سياسي، أو قيود رسمية.
يحضر طاهر حيثما وجدت القضية الوطنية، حيثما وجدت قضية متعلقة بحرية الصحافة وحقوق الانسان، حيثما وجدت مصلحة وطنية.. يحضر مجمعاً عليه بين الصحفيين لحل مشاكلهم وخلافاتهم.. طاهر نموذج لليمني الملتزم لقضايا بلده، لحرية الصحافة، لحقوق الانسان، للمواطن وقيم المواطنة والتعايش والسلام.
================
مراسلون بلاد حدود:
مئة من أبطال الإعلام.. عبد الباري طاهر / اليمن
يُعتبر عبد الباري طاهر رمزاً من رموز حرية الصحافة في اليمن، حيث بدأ مسيرته الإعلامية عام 1973 في صحيفة الثورة، التي شغل فيها منصب
رئيس التحرير بين عامي 1990 و1992 قبل أن يدفع الثمن غالياً مقابل استقلاليته ونبرته المتحررة في مقالاته الافتتاحية. فقد عانى كثيراً من
مضايقات السلطات اليمنية، حيث اعتقُل خمس مرات كما كان مصيره السجن في أكثر من مناسبة. كما تولى رئاسة نقابة الصحفيين اليمنيين
بين عامي 1976 و1998 بعدما كان عضواً مؤسساً لها، علماً أن مؤسسة “حرية” اليمنية منحته عام 2013 جائزتها الأولى لحرية الصحافة،
وذلك اعترافاً منها بدفاعه المستميت عن هذه القضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق