عندما اسمع الرئيس يتحدث عن التحول، والتجربة النموذجية، والمخرجات الأسطورية، والعاصمة التي كانت مقسمة وتجاوز الحروب الأهلية وبر الأمان والمستقبل المشرق، واليمن الجديد..
وعندما اسمع الرئيس السابق يتحدث عن الدولة وانتقال السلطة والاقصاء والتهميش والديمقراطية والعدالة..
وعندما اسمع زعيم احد اكبر الاحزاب السياسية في البلاد، حزب مشارك ومؤثر في السلطة، يخوف الناس، من دواعش قادمة في موازاة القائمة.
وعندما ارى امين عام اهم حزب سياسي مدني واكثرهم ادراكا لمعضلة الدولة، يلوك الصمت ينظر اليه غالبية اليمنيين كمخلص يعلقون عليه آمال انتشال بلدهم من ازماتها التي تكاد تودي بها الى امارات حرب وسلطة امراء.
وعندما اسمع زعيم اكبر ميليشيا مسلحة، يتحدث عن الانتخابات والدولة المدنية، والحقوق والحريات، والمؤامرات والمظلومية والعمالة والدواعش وجرائم الدواعش.
وعندما اسمع زعيم جماعة انصار الشريعة يغطي على جرائمه مستحضرا حرب 94 على الجنوب والهوية الحضرمية، وقتل اهل السنة في عمران، ويتباهى بنهب البنوك ويزعم توزيع الاموال على الناس..
عندما اسمع وارى وافكر بما يفعل ويقول هؤلاء..
تساورني افكار عجيبة لكنها تنسجم تماما مع المحيط المتفاعل على طريقة هؤلاء..
أفكر جديا بالعودة الى القرية لرعي الكباش..
أو ارجع ابيع قطل في "الشيشة" مع أصحاب البلاد.
فلربما يكون هناك فسحة من حياة وامل افضل من انتظار المستقبل في مدن تحكمها العصابات ومستقبلها الحروب..
اخرج من هذا الشغل ومن انتظار نتيجة سياسة يديرها اشخاص فهلويون كهؤلاء.
اكثر امنا في عهد ما قبل الدولة او الدولة الفاشلة الذي يمضون بالبلاد حثيثا في مسارها..
فياموت زر ان الحياة دميمة
وعندما اسمع الرئيس السابق يتحدث عن الدولة وانتقال السلطة والاقصاء والتهميش والديمقراطية والعدالة..
وعندما اسمع زعيم احد اكبر الاحزاب السياسية في البلاد، حزب مشارك ومؤثر في السلطة، يخوف الناس، من دواعش قادمة في موازاة القائمة.
وعندما ارى امين عام اهم حزب سياسي مدني واكثرهم ادراكا لمعضلة الدولة، يلوك الصمت ينظر اليه غالبية اليمنيين كمخلص يعلقون عليه آمال انتشال بلدهم من ازماتها التي تكاد تودي بها الى امارات حرب وسلطة امراء.
وعندما اسمع زعيم اكبر ميليشيا مسلحة، يتحدث عن الانتخابات والدولة المدنية، والحقوق والحريات، والمؤامرات والمظلومية والعمالة والدواعش وجرائم الدواعش.
وعندما اسمع زعيم جماعة انصار الشريعة يغطي على جرائمه مستحضرا حرب 94 على الجنوب والهوية الحضرمية، وقتل اهل السنة في عمران، ويتباهى بنهب البنوك ويزعم توزيع الاموال على الناس..
عندما اسمع وارى وافكر بما يفعل ويقول هؤلاء..
تساورني افكار عجيبة لكنها تنسجم تماما مع المحيط المتفاعل على طريقة هؤلاء..
أفكر جديا بالعودة الى القرية لرعي الكباش..
أو ارجع ابيع قطل في "الشيشة" مع أصحاب البلاد.
فلربما يكون هناك فسحة من حياة وامل افضل من انتظار المستقبل في مدن تحكمها العصابات ومستقبلها الحروب..
اخرج من هذا الشغل ومن انتظار نتيجة سياسة يديرها اشخاص فهلويون كهؤلاء.
اكثر امنا في عهد ما قبل الدولة او الدولة الفاشلة الذي يمضون بالبلاد حثيثا في مسارها..
فياموت زر ان الحياة دميمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق