 |
| الطائرة انتينوف التي هبطت اضطراريا في حضرموت في مارس 2014 |
لدينا في اليمن تجربة منهجية "علمية" فريدة حري بمحققي ناشيونال جيوجرافيك الاستعانة بها في التحقيقات التي تجريها القناة حول حوادث الطيران..
قيادة القوات الجوية اليمنية بعد ان اخفقت في معرفة سبب الهبوط الاضطراري لطائرة انتينوف في صحراء حضرموت في مارس الماضي، (ولو كانت فوق اجواء مدينة فلربما دكت حارة باكملها)، وبعد ان اتضح ان الصندوق الاسود تالف نهائيا ولم يسجل اي بيانات؛ لجأت القيادة لاسلوب الفهلوة والشعبطة والتلفيق لأسباب انطفاء المحركين فجأة والطائرة في السماء وهبوطها في الصحراء؛ ونجاة الطاقم والركاب وتحطم الطائرة (لو قدر ان الطاقم راحوا فيها لعزي السبب اليهم وبدون اي دليل ولطعنوا مرة اخرى كحال زملائهم ضحايا الانتينوف في سوق الحصبة التي قال راشد الجند ان هناك حريقا اندلع في احد المحركات اتبعه خطأ بشري بان قام قائد الطائرة -وهو طيار منذ 35 عاما- باطفاء المحرك الاخر.. قالها هكذا دون دليل)..
ذات مرة قالوا ان محركي الطائرة انطفئا بعد اختناقها بسبب مرورها فوق اجواء مصانع تطلق غاز ثاني اكسيد الكربون CO2..
ثم عادوا لتهمة اخرى تدين احد افراد الطاقم -سبق ان اتضح لهم انها غير مجدي-ة وهي ان المهندس الجوي المساعد عابد ضغط زرا اطفأ الطائرة وهي في السماء.. حينها قام طيارون برد عملي على هذا الاتهام الجزافي وقاموا بتشغيل طائرة وضغطوا الزر لكنها لم تنطفئ..
ولما عجزوا عن تلفيق سبب لهبوط الطائرة بسبب اعدام كل وسائل الحقيقة، عادوا مجددا الى المهندس الجوي المساعد عابد الفيصلي وجددوا اتهامه بانه كان يحاول الانتحار وقتل زملائه على الطائرة وتحطيمها بان كبس زرا يفضي لتوقفها وهي في السماء وهبوطها..
والوسيلة العلمية الجديدة على محققي ناشيونال جيوجرافيك لاثبات تلك "الفرضية " الساذجة او نفيها يجب ان ياخذوها من قيادة القوات الجوية اليمنية وتسجل باسم الثنائي راشد الجند وعبدالملك الزهيري..
نتيجة التحقيق ستحسم في الجامع الكبير بصنعاء القديمة فالمساعد عابد الفيصلي مطالب بان يقسم يمينا في مكان مهيب بالجامع الكبير بين مكانين اظنهنا المعمورة والمحرورة، او نا شابه ( ان اخطات في اسماء الاماكن يرجى تصحيحهر لانها مهمة للتحقيقات في ناشيونال جيوجرافيك حتى تتمكن من اغلاق الملفات الالغاز مستفيدة من خبرة الخبرة)..
يا خزاك يا ناشيونال جيوجرافيك من العلم الذي وصل اليه اليمنيون وانت في غفلة من أمره..
بصدق.. يا خزى البلى والجلى..
قيادة القوات الجوية اليمنية بعد ان اخفقت في معرفة سبب الهبوط الاضطراري لطائرة انتينوف في صحراء حضرموت في مارس الماضي، (ولو كانت فوق اجواء مدينة فلربما دكت حارة باكملها)، وبعد ان اتضح ان الصندوق الاسود تالف نهائيا ولم يسجل اي بيانات؛ لجأت القيادة لاسلوب الفهلوة والشعبطة والتلفيق لأسباب انطفاء المحركين فجأة والطائرة في السماء وهبوطها في الصحراء؛ ونجاة الطاقم والركاب وتحطم الطائرة (لو قدر ان الطاقم راحوا فيها لعزي السبب اليهم وبدون اي دليل ولطعنوا مرة اخرى كحال زملائهم ضحايا الانتينوف في سوق الحصبة التي قال راشد الجند ان هناك حريقا اندلع في احد المحركات اتبعه خطأ بشري بان قام قائد الطائرة -وهو طيار منذ 35 عاما- باطفاء المحرك الاخر.. قالها هكذا دون دليل)..
ذات مرة قالوا ان محركي الطائرة انطفئا بعد اختناقها بسبب مرورها فوق اجواء مصانع تطلق غاز ثاني اكسيد الكربون CO2..
ثم عادوا لتهمة اخرى تدين احد افراد الطاقم -سبق ان اتضح لهم انها غير مجدي-ة وهي ان المهندس الجوي المساعد عابد ضغط زرا اطفأ الطائرة وهي في السماء.. حينها قام طيارون برد عملي على هذا الاتهام الجزافي وقاموا بتشغيل طائرة وضغطوا الزر لكنها لم تنطفئ..
ولما عجزوا عن تلفيق سبب لهبوط الطائرة بسبب اعدام كل وسائل الحقيقة، عادوا مجددا الى المهندس الجوي المساعد عابد الفيصلي وجددوا اتهامه بانه كان يحاول الانتحار وقتل زملائه على الطائرة وتحطيمها بان كبس زرا يفضي لتوقفها وهي في السماء وهبوطها..
والوسيلة العلمية الجديدة على محققي ناشيونال جيوجرافيك لاثبات تلك "الفرضية " الساذجة او نفيها يجب ان ياخذوها من قيادة القوات الجوية اليمنية وتسجل باسم الثنائي راشد الجند وعبدالملك الزهيري..
نتيجة التحقيق ستحسم في الجامع الكبير بصنعاء القديمة فالمساعد عابد الفيصلي مطالب بان يقسم يمينا في مكان مهيب بالجامع الكبير بين مكانين اظنهنا المعمورة والمحرورة، او نا شابه ( ان اخطات في اسماء الاماكن يرجى تصحيحهر لانها مهمة للتحقيقات في ناشيونال جيوجرافيك حتى تتمكن من اغلاق الملفات الالغاز مستفيدة من خبرة الخبرة)..
يا خزاك يا ناشيونال جيوجرافيك من العلم الذي وصل اليه اليمنيون وانت في غفلة من أمره..
بصدق.. يا خزى البلى والجلى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق