الخميس، 11 سبتمبر 2014

رئيس جمهورية يؤدي وظيفته في مدارس الأطفال.


حين يكون لدينا رئيس جمهورية او رئيس حكومة أو وزير أو محافظ محافظة بل ومدير مديرية، بأجندة مزدحمة بالفعل، ثم يقتطع سويعات من وقته ليزور مدرسة أطفال ليقضيها مع التلاميذ، ليس لغرض التصوير، بل كجزء من مهمته في تشجيع التعليم، في بلد متعلم، ويوصل أمل وتفاؤل وحياة للأطفال ولأولياء أمورهم.. 
فذلك يعني أن البلاد تمضي في الطريق الصحيح وأن قيادتها تدرك أولوياتها ومصالحها تماماً.
صباح الخير والمحبة والسلام .. 
صباحكم رضى وتعايش.. 
ولكم قُبلة  
كتلك التي جاهر بها التلميذ الصغير لزميلته في حضرة اوباما، ضاربا عرض الحائط بكل البروتوكولات ومفاهيم الايتيكيت.

ليست هناك تعليقات: