مؤسسة 14 أكتوبر للصحافة.. اقطاعية خاصة برئيسها

محمد علي سعد- رئيس مجلس إدارة 14 أكتوبر

مشكلته الرئيسية هي الشؤون المالية..

وهي قضيته، وعلى ذلك حوكم وأدين بحكم قضائي في السابق باختلاس 15000 دولار من المؤسسة، عندما كان رئيساً عليها، لكن العهد الجديد رأى مكافأته بإعادته للمؤسسة ذاتها، فعاد من الارشيف حاملاً ذات عقلية الفيد والنهب ومنافسة بسطاء العاملين في ابسط حقوقهم.

وحالياً لا يريد أحدأ أن يتدخل في مهامه واختصاصته، ولا يناقشه فيها، ولا يمارسون صلاحياتهم..

لا شفيع العبد

ولا عبدالرقيب الهدياني.

=========

محمد علي سعد..

أنا رئيس مجلس الادارة..

وإبني المسؤول الأمني تبعي..

اصرفوا بدل السفر..

أنا نص.. وأنا نص..

وابني نص..

=========

ولتكون جهودك محترمة ومقدرة..

وليكون طلبك نافذاً في مؤسسة محمد علي سعد وأولاده للصحافة والطباعة والنشر..

يجب عليك أن تضع اسم الرجل أو أحد أولاده في أي مطالبة بحافز أو حقوق، سواءً كانت حقاً أو باطلاً..

الرجل لا يتعفف من أي مبلغ بسيط يشارك فيه العمال عرقهم لاخراج الاوراق او اعداد عروض السعر أو الحوافز.. له في كل شغلة نصيب من الرزق..

أسهل الطرق لتمرير المعاملات هناك أن تسجل اسم الرجل أو احد أبنائه أو أقاربه في المطالبة..

جهود محترمة فعلاً.. وأنفس هلعة حقاً..

يا خزى البلى والجلى على رجالك يا هادي..

يكفي هذا اليوم..