انظروا للعلم كيف حالته فوق قارب
لخفر السواحل اليمني، طبعاً الصورة من عام 2011..
وعلى ذكر خفر السواحل ترى ما هو
النظام المتبع حالياً في أجور المرافقة للسفن الأجنبية، هل انتهى استثمار مقدرات
خفر السواحل من قبل شركات خاصة تستخدمها في تأمين الحلاكة الملاحية ومرافقة السفن
التجارية، بعد أن تنازعت وزارة داخلية مطهر المصري ومصلحة خفر السواحل راصع
ايرادات المرافقة، وبعدها أوكلت المهمة لشركتين خاصتين تم انشاؤهما، بدون أي بنية
تحتية واستخدمتا امكانيات وأفراد خفر السواحل، لتنفيذ مهام المرافقة بمبالغ مهولة (تبلغ
بين 60-70 الف دولار لكل سفينة لمرافقتها منذ دخولها المياه الاقليمية وحتى خروجها
منها )، وكانت الدولةتحصل على "كروة" الزورق الامريكي وبدل سفر الجنود،
ومن يدري لعل الوقود الخاص بالزورق كان على حسابها، طالما منفعة الاستثمار مخصخصة
للنافذين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق